مستجدات جراحة الروبوت في الرياض

رسالتنا تقديم دورات تدريبية رفيعة المستوى بحيث يكون التدريب والتطوير – بمستوى عالٍ من الجودة – لتلبية حاجة المملكة العربية السعودية من خلال تطبيق أفضل المعايير

في أفضل مركز للتدريب الصحي مستجدات الجراحة الربوتية

اليوم ، يقوم الجراح بإزالة المرارة بشكل روتيني في إحدى القارات من مريض في قارة أخرى ، باستخدام الجراحة الروبوتية عن بعد. يوفر التنشيط الصوتي للأذرع الروبوتية وردود الفعل اللمسية للجراحين الأمر الذي يسعون إليه بشأن الإجراء الجراحي نفسه.

,ولأن الجراحة طفيفة التوغل محدودة بفقدان الإحساس باللمس والقوة ، وهو أمر بالغ الأهمية في تحديد دقة العمليات الجراحية.

كذلك براعة الحركة محدودة بالحد الطبيعي للأداة ، التي لديها أربع درجات فقط من الحركة على عكس معصم اليد واليد البشرية ، التي لديها سبع درجات. يتم أيضًا نقل الهزات الفسيولوجية بسرعة إلى مجال التشغيل بواسطة أداة المنظار الصلبة.

كل هذه العوامل دفعت إلى تطوير الروبوتات الجراحية ، بدءًا من Puma 560 في عام 1985 ، وهو روبوت أجرى خزعات جراحة الأعصاب ، وبعد ذلك بقليل ، استئصال البروستاتا عبر الإحليل.

أول ما ظهر هو حاملات الكاميرات وأجهزة تحديد المواقع ، مثل نظام التنظير الداخلي الآلي لتحديد المواقع الأمثل (AESOP) ، وهو حامل كاميرا يتم التحكم فيه صوتيًا ، في عام 1990.

بعد ذلك جاءت الروبوتات الطبية النشطة ، مثل نظام دافنشي (Intuitive Surgical Inc.) ، وهو نظام متقدم رئيسي ، بأذرع آلية متعددة أو معالجات يتحكم فيها عن بعد بواسطة جراح من وحدة تحكم. تستخدم هذه الأنظمة أذرع تشغيل مصغرة ، على عكس الأذرع الجراحية التي يبلغ قطرها سنتيمتر واحد في Puma 560 ، مما يؤدي إلى تجنب الحاجة إلى سحب جوانب الشق. توفر ميزات Endo-Wrist لأذرع التشغيل أيضًا سبع درجات من الحرية. تستخدم الأنظمة الأحدث وحدات تحكم مفتوحة متفوقة هندسيًا بدلاً من تلك المغلقة من دافنشي.

الأنظمة التقليدية مثل محور دافنشي حول مبزل الإدخال ، كلاهما يحد من الإدارة الحاذقة للأدوات وقد يتسبب في أضرار غير مقصودة للبنى الحيوية المجاورة. إن الحجم الكبير لهذه الأنظمة وتكلفتها يحولان في معظم الحالات على الاعتماد الروتيني للجراحة الروبوتية.

تقوم روبوتات الجراحة أحادية الموقع (LESS) بالتنظير الداخلي بإدخال الكاميرا وأدوات متعددة من خلال شق واحد ، ويفضل أن يكون الحبل السري ، وفي هذه الحالة لا توجد ندبة. تسمح الأنظمة الأصغر مثل SurgiBot-SPIDER (البحث الموسع لتوصيل أداة أحادية المنفذ) بإجراء جراحة روبوتية بتكلفة أقل بشكل ملحوظ ، ولكنها لم تحصل بعد على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA).

إذ يتم تصنيع الروبوتات الأحدث من مواد ناعمة ومرنة وقابلة للتشكل. يسمح استخدام المواد الناعمة المتوافقة حيوياً والمواد فائقة المرونة والمواد البلاستيكية اللينة المطبوعة ثلاثية الأبعاد مثل المطاط الصناعي ، بمزيد من الأمان. تسمح هذه التغييرات في الشكل الآلي والخصائص الميكانيكية استجابة للمس ، وبالتالي تعزيز سلامتها الجوهرية. تسمح الروبوتات الأحدث أيضًا بالاستطالة لضبط الموضع الدقيق للروبوت ، ومرونة أكبر في رقبة الآلة.

وتقدم نمذجة خصائص الأنسجة ردود فعل لمسية. تعد قابلية الانحناء والقدرة على التحكم في الصلابة من الجوانب الرئيسية للأنظمة الجراحية الروبوتية الأحدث الناشئة اليوم. تستشعر الروبوتات المرنة الأحدث القوة المطبقة من خلال إعادة بناء الشكل ، مع التحكم في صلابة الطرف المتقدم عن طريق التوتر. هذا يسمح بالتعديل النشط للحمولة.

إن القدرة على تحقيق صلابة متغيرة في أجزاء مختلفة من المنظار الداخلي يمكن أن تسمح للروبوت بالتحرك بمرونة داخل تجويف العضو الناعم ، ولكن لا ينعكس على نفسه عند الحاجة للتغلب على انعطاف حاد ، على سبيل المثال. مع هذه التطورات ، يمكن تصميم روبوتات أرخص وأكثر أمانًا لكل مريض ولكل إجراء ، مما يجعلها غير جراحية وأكثر فعالية من حيث التكلفة.

تم تنظيم مركز تدريب للتدريب الصحي الندوة الدولية . حول مستجدات الجراحة الروبوتية

والتي كانت في التاسع من يونيو الرياض ، المملكة العربية السعودية عبر الانترنت والذي لاقى تفاعلا بحضور الكثير من المهتمين والمتخصصين. وقد ساهم في هذا النجاح خدماتنا التسويقية في إدارة أنواع مختلفة من هذه الأحداث .وغيرها من أحداث الشركات واستخدامها الأمثل لحلول التقنية وإدارة الحشود. بشكل منظم

لذلك أفضل مؤسسة للتدريب الصحي هي

.مؤسسة التدريب للتدريب الصحي من أفضل المؤسسات التي تقدم التدريب الصحي

والتي لها لمسة خاصة لزيادة جماليات الأعمال والابتكار.
تهدف مؤسسة التدريب للتدريب الصحي إلى تقديم حلول اقتصادية ومزايا تنافسية .وفتح أسواق جديدة لعملائها من
من خلال إدارة وتنظيم المنتديات والمعارض الدولية. بأعلى مستويات الدقة ومستويات عالية من الخدمة والتفاعل

المحترف مع تغطية إعلامية ضخمة

اضغط هنا لمعرفة المزيد عن آخر المقالات